بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الطلاب الأعزاء أسال الله لكم عاما موفقا وتقدما في كل مجالات الحياة. في البداية اسمحوا لي أن أشكر كل جهد قد تم لانجاح وتفعيل هذا الموقع من اجل رفع العملية التعليمية وكلي أمل أن تساهموا بأكبر قدر من المساهمات من خلال ما ترونه مناسباً من الشروح والدروس والمقاطع المختلفة لتطوير الموقع بصفة مستمرة
حمّل: تعليمات وأدبيات الفصل الدراسي
![](http://www.weebly.com/weebly/images/file_icons/pdf.png)
classroom_etiquette.pdf | |
File Size: | 185 kb |
File Type: |
كيف تذاكر
I find that my studying routine for classes at MIT depends largely on 3 factors:
1) how difficult the concepts are to grasp, 2) how much content there is to learn, and frankly, 3) how much I care about my grade in the class. However, for the purposes of this answer, I'll elaborate a bit on my study habits for a hypothetical technical class that has a lot of difficult material, and one that I actually care about doing well in (this condition is pretty crucial). I'll break my studying habits down to what I do 1) In class, 2) Outside of class, and 3) For tests. 1. In Class:
These studying tricks have worked extraordinarily well for me, but I realize that they might not work for everyone. But what's the harm in trying them out?
I hope this has helped! These are the primary study habits that have worked well for me over my four years at MIT. Not saying that they'll be perfect for everyone, but hopefully you'll take something helpful away from them! Reference: https://www.quora.com/How-do-MIT-students-study-for-their-courses |
:وجدت أن دراستي في معهد ماساتشوستس تعتمد إلى حد كبير على 3 عوامل رئيسية:
مدى صعوبة إدراك المفاهيم 2) كم المحتوى الواجب تعلمه. 3) وبصراحة إلى أي مدى أهتم بتقديري داخل الصف. --- وللإجابة عن هذا السؤال، سأفصّل قليلًا عاداتي في مذاكرة أحد المناهج التقنية القائمة على الفرضيات والذي يحتوي على العديد من المواد الصعبة، ومنهج آخر أهتمّ بأن يكون أدائي فيه جيدًا (هذا البند ضروريّ جدًا) وسوف أقسّم عاداتي في المذاكرة إلى ما أقوم بفعله: 1) داخل الصف 2) خارج الصف 3) استعدادًا للاختبارات ------- داخل الفصل: *اجلس في الصفوف الأربعة الأولى من قاعة المحاضرات: وهذا له تأثير في أنه يساعدني على البقاء أكثر انتباهًا، شعورك بأن معلمك أمامك يُجنبك الإزعاج من قبل الأشخاص المشغولين بأجهزة الكمبيوتر المفتوحة باستمرار، وأيضًا فرصةً لي بأن أرى بشكل أفضل " بعض الأساتذة يكتبون بخطٍ صغير" *لا تخف أن تكون أنت الشخص الذي يسأل الأسئلة: أنا أعلم أنه من الممكن أن يكون محرجًا أن تكون أنت هذا الشخص، العديد من المرات يفترض الأساتذة معرفة الطلاب حول مفهوم معين، إذا كان هناك مفهوم معين لا أستطيع فهمه فأنا عادة أميل إلى الشخص الذي بجواري ليعطيني توضيح سريع لأول مرة، وإذا كان كلا منا لا يفهم هذا المفهوم ... سوف أقوم برفع يدي. * دوّن الملاحظات : كما لو كنت ستدونها لصديقك لم يسبق لى أن واجهت موقفًا عانيت فيه من قراءة ملاحظاتي وقت المراجعة، تدوين الملاحظات بشكل أنيق وبطريقة مدروسة يساعد أيضًا في استيعاب ما أقوم بكتابته، لذا ليس من الضرورى أن أتعلمه من جديد في وقت لاحق عندما أقوم بمراجعته. تعلًّم الأشياء في الوقت الراهن ... لذا عليك ألا تهدر ساعة أخرى في وقت لاحق لمعرفة هذه الملاحظات. ----- خارج الفصل: •في الليلة التي تسبق المحاضرة، تصفح الجزء المعني بها في الكتاب، لا يمكن أن أؤكد أن هذا يكفي، ولكي أكون واضحًا فهذا ليس إطلاعًا تفصيليًا على المحتوى وإنما استعراض سريع يعطيني فكرة عن المادة التي سيتم عرضها، إذا كانت تحتوي على تعريفات أو رسوم بيانية ، إذًا ربما آخذ بعض الملاحظات الخفيفة، الفكرة هي أنني جئت إلى الصف في اليوم التالي وأنا أعلم الأجزاء الهامة، والأجزاء الهامشية، هذه الخطوة حقًا لا ينبغى أن تستغرق أكثر من 15 دقيقة لكل فصل، ولكنها توفر الكثير من الوقت لاحقًا. • بعد انتهاء اليوم الدراسي، أقوم بتصفح الملاحظات الخاصة بي، أجد أن هذا يساعد بشكل جيد في استيعاب الرسم البيانى أو تعريف معين وليس بالضرورة ربطه بالصورة الأكبر، البحث عن مجموعة من الملاحظات التي تساعد في النهاية على تجميع قطع اللغز ببعضها. كيف يمكن للمحتوى في نهاية المحاضرة أن ينسجم مع ما كان يتحدث عنه الأستاذ في البداية؟ هل هناك ثغرات واضحة في هذا الموضوع فشل في شرحها؟. • الطراز القديم للدراسة: نأمل أنه إذا كنت قد فعلت اثنتين من النقاط السابقة، فإن هذه الخطوة لن تأخذ الكثير من الوقت، عمومًا أنا وجدت أن أفضل طريقة للقيام بذلك هي أن تكون ملاحظاتي والكتاب مفتوحين في نفس الوقت، وأقوم بمقارنتهما لمعرفة إذا كانت هناك أجزاء في الملاحظات ليست في الكتاب، أو العكس بالعكس، دوّن ملاحظة عن ذلك، هل هو موضوع جديد؟ عفا عليه الزمن؟ غير مهم؟ ------ استعدادًا للاختبار: ساعدتنى هذه الحيل الدراسية بشكل كبير، ولكن أنا أدرك أنها قد تكون غير مناسبة للجميع، ولكن ما الضير في التجربة؟ • قم بالمراجعة قبل ليلتين من الامتحان على الأقل ... على سبيل المثال إذا كان اختبارك صباح الجمعة قم بالمراجعة في مساء الأربعاء وليس مساء الخميس، هذا سوف يعطيك بعض الوقت لاستيعاب وهضم المادة، ناهيك عن تخفيف ضغط مذاكرة اللحظات الأخيرة. • تكثيف وتلخيص ملاحظاتك مرتين: أفضل طريقة وجدتها لمراجعة المادة هو النظر في الملاحظات (التي نأمل أن تكون مفصلة وأنيقة)، ونقوم بعمل تلخيص لها بمقدار النصف في ورقة أخرى، ثم أخذ هذه الملاحظات الموجزة وتلخيصها مرة أخرى، (وعندما أقول تلخيص لا أعني مجرد كتابة أصغر ..أعني فعلًا تلخيص المفاهيم بحيث تكون مجموعة جديدة من الملاحظات تحتوى فقط على ما تراه موضوعات هامة الموجودة بالملاحظات غير المختصرة)، عندما قمت بعمل كل ذلك، ملاحظاتك النهائية تتطلب ورقة واحدة (على الوجهين)، احملها معك وقم بتصفحها عندما يكون لديك وقت فراغ (دقيقة واحدة، هي كل ما تحتاجه لتراجع هذه الورقة). هذه هي العادات الدراسية الأولية التي كانت مناسبة لي خلال 4 سنوات بالمعهد، لا أقول أنها ستكون فعالة مع كل الأشخاص ولكن آمل أن تستفيد بأي منها. المرجع: https://www.facebook.com/EgyptScholars/posts/958951057530043:0 |